تُعد دار العلوم أحد المراكز الرئيسية للعلوم في العالم العربي , و تعرف على بكونها مقصداً للعقول المعنوية.إنّ| حيث أنّ الطلبة الذين يستطيعون فيها يفترضون أنفسهم أكثر من الناحية الفكرية.
- و ذلك بفضل| مما انعكس على:
- جو المدرسة
- الأساتذة الكبار
- المصادر العلمية
أسال بيت العلم
تُعدّ مسيرة بيت العلم رحلة مثيرة للثقافة، حيث يجد الفرد إمكاناته من خلال التعرّف على الأدب. يقدر أن يعمل هذا البحث على تنمية الحس.
يُشكّل بيت العلم مصدر للثقافة, فيهما يُمكن للفرد أن يجد في الذات.
الإرث المعرفي لأسال بيت العلم المكتبة المعروفة
يشكل أسال بيت العلم مصدر غني للثقافة العربية والاسلامية، حيث ضَمَّ خزينة لا تقدر من الكتب والمخطوطات .
- ويُعدّ هذا الإرث المعرفي قاعدةً أساسية لِ الطلاب في مجالات اللغة .
- ويُمكن الباحثين من الاطلاع هذا الإرث الفريد في التوجيه الذي يقدمه أسال بيت العلم.
أسال بيت العلم: من القراءة إلى الفكر النقدي المجال
يسعى “بيت العلم” إلى تنمية إدراك المتغيرات الدولية من خلال أسال بيت العلم الفطام للقراءة و تقييم النصوص. ينطلق الفكر النقدي من الاطلاع الواسعة، حيث يُمكن الفرد بِناء حكم مبتكرة.
- يركز بيت العلم على التشجيع العلم
- يهدف إلى تحقيق مكان مُناسبة للتفكير المعقول
- يُقدم بيت العلم ورشات تهدف على التنمية المهارات
مدرسة أسال بيت العلم: أسلوب تعليمي ريادي
تُعَدُّ مدرسة أسال بيت العلم من أشهر المؤسسات التعليمية في المنطقة. تعمل المدرسة على تطبيق نموذج تعليمي جديد يركز على النمو الفكري .
تُقدّم المدرسة ب خطة دراسية شاملة تُعزز الإمكانات المتفوقين.
وتهدف المدرسة لتوفير مناخ أكاديمية تُحفز على الابتكار
- وتُقدم المدرسة ب ورش تنموية
- تحاول المدرسة لتطوير المهارات للطالبات
أَسْـال بيت العلم: فجـر جديد في مجال المعرفة
إنّ "أسال بيت العلم" لم يعد مجرد عنوان لمركز ثقافي، بل أصبح رمزًا لمسيرة المعرفية، يُشرف إلى تطوير جيل جديد من الباحثين والعلماء. وحيث أن المعرفة هي مصدر التقدم، فإن هذا "بيت العلم" يقدم لنا منظار مُشرق للتعرف على المستقبل.
- يُحدِث هذا المركز محطّـة للبحث والنقاش حول المواضيع الهامة, مما
- يُساهم في تبادل الأفكار بين العلماء من مختلف الخلفيات
يُعد هذا "بيت العلم" دورًا كبيرّاً في تطوير الإبداع في مجتمعنا.